تعرف على الفرق بين اميولانت واميولانت بلس والسعر والأضرار والجرعة

وفي السطور الأتية سنحاول الاطلاع ومعرفة أكثر على عقار إيمولانت ومكوناته وبدائله، وسعره في الصيدليات المصرية، وما الفرق بين دواء إيمولانت وإيمولانت بلس.

دواعي لاستخدام Emulant

هناك عدة استخدامات لـ Emulant، وعادة ما يصفه الأطباء في الحالات الأتية:

• علاج ضعف المناعة الذي يؤدي إلى الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا بشكل مستمر.

• علاج ضعف المناعة، وخاصة الحالات التي تتطلب استخدام الكثير من المضاد الحيوي.

• نزلات البرد ونزلات البرد، والقضاء عليها وعلاجها لدى الأطفال الصغار، حيث يمد الجسم بفيتامين ج.

• يمنح الجسم الطاقة والحيوية والنشاط اللازمين لأنه يتكون من خلاصة عشبة الإخناسيا.

• ويمكن استخدام ذلك الدواء حتى لو لم تكن هناك مشكلات أو أمراض كمكمل غذائي إلى جانب الخضار والفواكه لحماية وتعزيز الصحة والجسم.

• ذلك الدواء بديل لفيتامين سي.

المكونات المحفزة

يتكون الدواء المستحلب من مكونين أساسيين هما: Echinacea vulgaris وNigella Sativa، وسنتعرف على فوائد كل من هذين المكونين.

إشنسا هو عشب ينمو في الولايات المتحدة الأمريكية، كندا، وأوروبا. وتستخدم أوراقها وأزهارها وجذورها في صنع الدواء.

أما الحبة السوداء فتعمل على تنشيط الجهاز المناعي، ومحاربة الأمراض، والتقليل من الحساسية، وذلك عن طريق عملها كمضاد للهستامين.

موانع استخدام ايمولانت

ورغم أن ذلك الدواء مصنوع من مواد طبيعية ويعتبر بديلاً لفيتامين C، إلا أن هناك حالات يعمل على منع فيها الأطباء تناول ذلك الدواء، ومنها مثال على ذلك ما سوف نقوم بذكره:

• الهرش المزمنة.

• – المعاناة من انخفاض ملفت للانتباه في درجات الحرارة.

• احمرار وتورم الوجه.

• المرضى الذين يستخدمون العلاجات التي تثبط أو تثبط المناعة.

• يعمل على منع استعماله للأطفال أقل من 5 أعوام.

• المرضى الذين يعانون من أمراض المناعة الذاتية.

• المرضى الذين خضعوا أو يخضعون لعمليات زرع الأعضاء.

ملين خلال فترة الحمل والرضاعة

يعمل على منع الأطباء استخدام ذلك الدواء خلال مدة زمنية الحمل لأنه ربما يؤدي إلى تشوهات خلقية لدى الجنين.

كما يعمل على منع استعماله خلال الرضاعة لأنه ربما يتسبب في ضرراً ومشاكل للرضيع وصحته، حيث يصل إليه عن طريق حليب الأم.

الآثار الجانبية للEmulant

على سبيل المثال أي مركب كيميائي، فإن له بعض الآثار الجانبية التي ربما تحدث وقد لا تحدث، وإذا حدثت فإنها تحدث في حالات قليلة. هذه الحالات هي:

• إصابة الجسم بالتقرحات أو الالتهابات، وبالتالي يترتب عليه ارتفاع درجة الحرارة.

• انخفاض درجة حرارة الجسم أو الهرش الشديدة.

• الإحساس بالجفاف في الحلق أو البلعوم.

• قلة الرغبة في تناول الغذاء والاطعمة وفقدان الشهية

• ربما يحدث الإسهال أو الإمساك.

• ألم وألم في أجزاء من الجسم.

• المعاناة من ارتفاع ضغط الدم.

• الإحساس بالغثيان.

• القيء.

إقرأ أيضاً: